منحة الطلبة وضرورة ابعدوها عن الروتين ..
بعد التي واللتيا, وافقت رئاسة الجمهورية على قانون المنحة الشهرية للطلبة , هذه المنحة وان طال انتظار طلبتنا الاعزاء لها اتذكر انها انطلقت بمقترح من النائب عن كتلة المواطن عزيز كاظم علوان العكيلي خلال برنامج تلفزيوني عندما كان محافظا لذي قار وقد طرحه مرارا وتكرارا اثناء زيارات المسؤوليين والوزراء
|
|
اهون الشرين الاغلبية السياسية...
قناعة وصل اليها العراقيون ان من بين اهم الاسباب لدوام الازمة هو تمسك اطراف الازمة وروادها بمطالبهم وتزمتهم في خياراتهم على الرغم من انها تثبت في كل يوم بانها تعارض وتعاكس رغبات الشعب العراقي ولا تنسجم مع حاجاته ولا تلبي تطلعاته لانها وببساطة نابعة من (الانا الضيقة )٠
|
|
هكذا قراها الحكيم٠٠٢!!
لما تنتهي عشرة سنوات من عمر التجربة العراقية الجديدة حتى بدأت تظهر معها سلبيات المرحلة واخطاءها واخفاقاتها، لكن ماتحقق فعلا من انجاز على الاقل على مستوى التغيير في نمط التفكير السياسي والتوجهات الاجتماعية وطبيعة اولويات المواطن العراقي وبما يفكر.
|
|
مبادرات لجميع ابناء الوطن ..
من البديهي جدا ان تضم المجتمعات على اختلافها واختلاف امكانتها العلمية والمادية والمعرفية شرائح مختلفة ومن بينها بكل تأكيد شريحة بدأ العالم يخرجها من دائرة الشفق الرحمة الا وهي شريحة ذوي الاحتياجات الخاصة فالعال المتقدم بدأت يتعامل بشكل مختلف
|
|
خل ياكلون .. بجال البنى التحتية!!
على الرغم من مرور اكثر من دورة برلمانية على تولي السيد نوري المالكي رئاسة مجلس الوزراء الا انه لم يدفع بالعراق الى مسار التطور سيما وانه لم يعاني في ايجاد الدعم الممنوح اليه من قبل دول عظمى كالولايات المتحدة وبريطانيا بالاضافة الى روسيا وبقية الدول التي تعتبر رائدة في مجال التطور وسواء كان هذا التطور اقتصادي او امني او سياسي فانه وعلى العموم بقي طيلة هذه السنوات غير مرئي ,
|
|
المبادرات المنقذة ......
إن طرح مدينة البصرة عاصمة العراق الاقتصادية من المبادرات المميزة التي صدرت عن السيد عمار الحكيم ...., إن العراق بحاجة إلى أمثال هذه الأطروحات التي من شأنها أن تنتشل البلد مما يعانيه من حالات تردِ وان تنهض بواقعه الاقتصادي والثقافي والاجتماعي والسياسي ...........وعلى كل الصعد.
|
|
العوق السياسي والحاجة المجتمعية
كثيرون في العراق من لديهم المطالب والاحتياجات وكثير من قدم التضحيات وعانى من الفقر والحرمان والاضطهاد ولكن ربما لهم ارجل يسيرون عليها او عيون يبصرون بها او أيادي يعملون بها ولكن من اوجدته الظروف وشلت احد قدراته في حياة يصعب على الانسان المتكامل مجاراتها في بلد وصلت نسبة العاطلين فيه الى ما يقارب ٣٠%
|
|
افضل بيئة للارهاب
لاخلاف ولا اختلاف بين مختلف القوى والمكونات السياسية والاجتماعية العراقية على ان الفساد الاداري والمالي بشتى اشكاله ومظاهره وصوره يعد واحدا من ابرز واكبر الاخطار التي مازال يواجهها ابناء الشعب العراقي.
|
|
الأمن مسؤولية الجميع
العراق بحاجة لكل الاذرع ولجميع الطاقات من اجل اعادة بنائه واعماره هذا مايردده المسوؤلون ونسمعه بمناسبة ومن دونها ،
|
|
الطفولة في العراق....الامل المفقود
المبادرة الاخيرة التي اطلقها السيد عمار الحكيم في ضرورة الاهتمام بالطفولة العراقية ، جاءت لقرأته الواضحة لواقع هذه الشريحة المهمة والمهمشة والتي تعتبر الركيزة الاساسية في بناء وتقدم الشعوب ،فإذا اردت ان تقيم شعبا او تبني امة فيجب ان تبدأ من الطفولة ، لانك ببنائهم سوف تبني المستقبل.
|